لاشك ان البذخ امر مرفوض علنا ومطبق واقعا مع الاسف 0اما الحضور ومرافقة ومشاركة الاحبه وابناء العمومه افراحهم فأمر يجب ان يكون محبذا0
احسنت يا فضيلة الشيخ
ولاتحرمنا توجيهاتك رعاك الله وسدد خطاك
أحسن الله أليك يا شيخنا ، وكثر الله من أمثالك ، دائما ما تكون المبالغة في البذخ وخيمة على الفرد وعلى المجتمع ، لقد كانت حياتنا سهلة مريحة بسيطة عندما كنا إلى الله أقرب بالفعل لا بالقول ، ثم انقلبت حياتنا إلى النقيض والله المستعان ، حب القالة هي أس المشكلة في مجتمعنا ، وأحب أن أطمئنك أن عاداتنا في الديرة لا زالت طيبة حتى الآن وبالذات في تقديم وجبة العشاء حيث تكون بعد صلاة المغرب أحيانا وفي أحايين كثيرة تكون بعد العشاء مباشرة ، عكس زواجات المدن حيث السهر غير المبرر حتى صلاة الفجر والله المستعان ، وأتمنى ألا تتغير هذه العادة في ديرتنا
مقالك جميل ولا تحرمنا من التواصل بمقالات أخرى بارك الله فيك ورحم والديك ووالدينا أجمعين ، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ساهر الليل
قلمك يادكتور وقع على اشياء واشياء اسال الله العظيم ان يجزاك كل خير و لا تحرمنا من مثل هذه المقالات
يادكتور كل ماذكرته صحيح ولكن اريد ان اضيف بان احد اسباب هذه المشاكل تسلط المراة فاصبحنا نلاحظ ان المراة هي من يحدد مكان الزواج والقصر ونوعه والمعزومين واصبح بعض الرجال دورهم دور المتفرج او موزع بطاقات الدعوة
اعتقد ان مجتمعنا فيه الكثير من الخير ولكن فعلا ظاهرة تسلط المراة في اتخاذ قرارات معينه ادى الى مشاكل كبيرة في قرى كثيرة نلاحظ ان الزواج الجماعي معمول به عندما تلاحظ ان الرجال هناك هم من يتخذ القرار من دون دكتاتورية اما في بعض القرى الاخرى للاسف وقريتنا منها لانرى افكار الزواج الجماعي او ما يطلق عليه الشدات حظور وارجع انا الاسباب الى عدم وجود من يتخذ القرار فالقرارات اصبحت تغير بمجرد عودة بعض الرجال الى منازلهم حتى وهم مقتنعون بفائدة ما قرروره ولكن عندما تنقلب المفاهيم وتصبح الانثى هي القوامة فان الامر فيه خلل
نظرتي ليست تشاؤمية فالخير كثير وكبير ولكن لايمنع هذا ان نذكر ان هناك اخطاء
اشكرك يادكتور
جزاك الله خير على الموضوع الذى طا لما تمنيت الحديث عنه واحب ان اضيف اقتراح وهو انه لماذ لايكون هناك اتفاق مع جمعية البر لآخذ فائض الآكل وتوزيعه على المحتاجين سواء داخل القريه او خارجها