حفل المعايدة .. دعوة للنقاش
اتمنى ان يكون الحفل بعد اليوم الثاني للعيد و ليس اليوم الاول
وبارك الله فيكم
اقترح ان يكون الفطور للرجال جماعي مشترك في القصر صباح العيد
بداية يشكر صاحب فكرة طرح موضوح حفل المعايدة للنقاش وابداء الرأي وفي ذلك عملا بالقول المأثور ما خاب من استشار .
ومما يود طرحه مبدأيا ما يلي :
1- يكون تشكيل اللجنة باشراف عام من الشيخ محمد فيصل ورئيسا تنفيذيا من معرف القرية الأخ حسن بن خاطر وبالتشاور بينهما يتم تشكيل اللجنة اما عن طريق الترشيح أو من خلال الآحتساب وندب النفس لذلك . وعادة بيكونوا من الأخوة المقيمين بالديرة .
2- من اهم برامج الاحتفال تخصيص فقرة لراعي الحفل ( وحبذا الاشارة اليه والتعريف به من الآن) من باب التذكير .
3- يفضل عدم ايلآء جوئز في الاحتفال لما لوحظ حول هذا الأمر من حساسية المحسوبيات وحرج للآخرين .
4- يقترح التسريع بتشكيل اللجنة وهي بدورها تطرح برنامج الحفل وتضعه مبدئيا للأ ستشارة ان حبذت اللجنة ذلك .
5- يفضل مخاطبة من لديه مقدرة على المشاركة بقصائد شعرية أومقالات نثرية من ابناء القبيلة تخدم الحفل .
وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه.
اقترح ان يكون العيد في اليوم التالي ليوم العيد ويكون فيه اجتماع من بعد العصر وتكون هناك فقرات رياضيه وذالك على حسب السن وبشرط ان تكون قديمه لتعليم الاطفال بالعاب ايام زمان واقترح ان يكون هناك تنسيك وعندي افكار ان شاء الله رح تكون مممممممممتعه وارغب من المنسقين ارسال جوال احدهم وسوف اقوم بالتسيق معه واجعل عصر يوم العيد عصريه غير طيبيعيه ولتكن مفاجأة غير متوقعه للجميع
حا
اقترح عدم تغيير اللجنة
وإنما فتح المجال للدخول فيها
وإضافة برامج جديدة في الحفل
حتى يجد الجميع بغيته في الحفل
أما الموعد فمناسب ولا يمكن
تحديد موعد يناسب الجميع
اللجنة النسائية اقترح أخذ موافقة بعضهن
لإعلان اسمها لتكون مرجع
لمن ترغب المشاركة
في نظري ان حلاوة العيد وفرحته الحقيقية هي في نهار العيد حيث يدور الجماعة على البيوت كما
كنا نفعل في السابق .. واجتماع القصر يكون في ثاني أيام العيد ..
وجهة نظر وللجنة حرية القرار
ردود على ابو الوليد
[حكماني] 21-08-1436 07:31 مساءً
بحكم اننا في موسم للزواجات فإن الاجتماع اليوم الثاني غير ممكن لان الكثير من افراد الجماعه مرتبطين بمناسبات داخل القرية وخارجها مما يحرمهم من مشاركة جماعتهم فرحة العيد والالتقاء بهم.
انا اعتقد ان اللجنة مايقصرون لكن يحتاجون من يقف معهم ويساندهم .