كم هو جميل عندما نربط ممارسة جديدة بممارسة سابقة تحمل نفس
المعاني وتؤصل نبل المرامي . وأعني بذلك هذا التجمع للافطار ليوم من
أيام رمضان لمجموعة من أبناء القرية مجددين بذلك عادة كانت تمارس في
مسجد القرية من أجداد وآباء منهم من قضى نحبه ونسأل الله له الرحمة
وأسكنه جنته، ومنهم من ينتظر سائلين الله لنا وله حسن الختام .
فنعم التجمع هذا ، وأنعم بها من فكرة ، ولمثل هذه الامور تبذل الجهود
لتعميق مراميها السامية .
أدام الله هذه الالفة والمحبة..
هؤلاء هم الحكمانيون الكرماء المتحابين...
نشيد بالفكرة وندعم التوجه وندعو للجميع بالصحة والعافية...
أسأل الله ان يوفقكم لكل خير وأن يجعل أيامكم كلها ألفة ومحبة وتآلف...
ليتني معكم ياحزام الجنب يا أبناء قرية الحكمان الله يكتب لكم الأجر والقبول إن شاء الله تلاحم وصدق ومودة أدام الله عليكم الأفراح والجمعات الخيرة الطيبة أمين .
الحمد لله على نعمة الإخاء والتألف
أجواء جميلة واجتمااع أجمل أبارك من أعماق قلبيي هذة اللحمة الإجتماعية التي تمثل تألف القلوب في التسابق في تفطير الصائمين وفي نظري أن لهذا الإجتماع بعداً اجتماعيا تهدف اليه قرية الحكمان وغيرها من االقرى التي تقيم مثل هذه المناسبات أقول : أن ذلك البعد يتمثل في توطين العادات والتقاليد بأكلاتها ولهجاتها وأساليب تطبيقها لدى الأبناء خصوصا المغتربين عن الديرة مع أهليهم.
بصرااحة الصور معبرة ولذلك فهي بحاجة إلى قراءة عميقة فالتاريخ سجل حافظ لكل حديث يصبح مع مر الأيام قديم .
حقيقة استمتعت بالأجواء الرائعة وبصراحة كأني بينكم وإ ن كنت لست من قريتكم .
اخوكم / ابو عاصم
مشرف تربوي وإعلامي متابع لمواقع القرى الإلكترونية
الله يديم المحبه والألفه بينا أبناء القرية وهذا ليس بمستغرب على اهالي قرية الحكمان
أشاهد الصور وكلي فخر بأبناء قبيلتي لحرصهم الأجر والتواصل